Popular Posts
  • عندما أنتهيت من بناء سفينتي جفّ البحر ..!
  • غيابٌ خجل.
  • الحب.. بقناع آخر
  • لقطاؤنا
  • تخيّل أن تكون حذاءاً .. وانت بكرامة
  • في تركيا ، أنزف قهوةً !ـ
  • عيد بأي حال عدت يا عيد

Twitter

Tuesday, October 11, 2011

“أذكر جيداً ، وجه الممرضة الهندية ، عندما قطفتني من بطن أمي ، كانت لحظة دهشة وتردد
حسبتها إحدى ملائكة القبر ، وأنني جئت للموت بدل الحياة ، وزداد يقيني عندما رأيت نفسي عارياً
ثم لفّوني في خرقة بيضاء ، وعندئذ بدأت بالبكاء … ونسيت كل شيء
وها أنا ذا بعد خمس قرن من الزمن ، لا أزال أسأل نفسي ، هل جئت للموت .. أم للحياة ؟”

Wednesday, August 17, 2011





صنع الإنسان المطارات ، وتوقّع كم ستحمل من المسافرين ، وكم 


ستسقبل من الطائرات .. ونسي كم


 ستتحمل من المشاعر ؟ 

              
    كيف للموانئ ، للمحطات ، للمطارات ، أن تتحمل كل هذه العواطف ؟..

 بين المنديل الأبيض المودّع الملوّح به ، وبين العين الدامعة الملتصقة


 بالنافذة ، شجو لا يحسنه

 ... حتى اللسان 

بين فرحة القدوم ، ولهفة الوداع ، ثقل الكرة الأرضية من مشاعر …ـ 

Monday, May 9, 2011


،..تعابير الوجه تثيرني ، تفاصيل المحيّا شاعر مخضرم .. قصيدة فاخرة
البورتريز لها نكهتها الخاصة .. طعمي المفضل
تعبّر عن نفسها بشكل مذهل ، أفصح من أية صورة لوردة أو منظر طبيعي
مستعد لأن أسهر ليل كي ألتقط بريق عين طفل أو ذهول على شفة كهل
...
منذ فترة ، وأنا مدمن التأمل في برنامج أستخدمه على اللآيباد
اسمه : o to 100 project
عبارة عن مشروع فوتوغرافي رائع الفكرة ، يقتصر تصوير
وجوه مئة شخص ، تتدرج أعمارهم من المئة سنة إلى حديث الولادة
مع مقولة قصيرة لكل واحد من المئة
جميل جداً ...